تشير البحوث الجديدة بجامعة Ohio State University's أن عدم وجود إخوة قد لا يؤذي المهارات الاجتماعية، فقد وجد أن النشأة بدون الأشقاء قد لا تضر المراهقين عندما يتعلق الأمر بالمهارات الاجتماعية .
وقد تمت الدراسة على أكثر من 13000 من طلاب المدارس الثانوية لمعرفة ما إذا كانت ميزة وجود الأشقاء تستمر لسن المراهقة ، وتم بحث علاقات الصداقة بين هؤلاء الطلاب للنظر في مدى شعبية الطلاب.ووجد الباحثون عدم وجود اختلافات كبيرة بين أولئك الذين لديهم أشقاء ، والذين كانوا بدون أشقاء . فالأشقاء لا تأثير لهم على مدى شعبية الطالب بين أقرانه. فالطفل الوحيد يتم اختياره لأصدقاء المدرسة كأقرانه الذين نشأوا مع الإخوة والأخوات.
وقال الباحثون أن القلق من أن عدم وجود أشقاء قد يؤذي مهارات الأطفال الاجتماعية أصبح أكثر أهمية في السنوات الأخيرة بسبب صغر حجم الأسر في البلدان الصناعية
وقد أوضحت دراسة عام 2004 أن الأطفال دون الأشقاء أظهرت مهارات اجتماعية أكثر فقرا في رياض الأطفال مقارنة مع أولئك الذين لديهم ما لا يقل عن أخ أو أخت.
ويعتقد الباحثون أن الأطفال يتعلمون الكثير من وجودهم مع الآخرين بين رياض الأطفال والمدارس الثانوية ، فالأطفال تتفاعل في المدرسة ويشاركون في الأنشطة والتنشئة الاجتماعية في المدرسة وخارجها، ويحصلوا على الكثير من الفرص لتطوير المهارات الاجتماعية من خلال المدرسة.
قدم البحث في الاجتماع السنوي لجمعية American Sociological Association في أتلانتا
وقد تمت الدراسة على أكثر من 13000 من طلاب المدارس الثانوية لمعرفة ما إذا كانت ميزة وجود الأشقاء تستمر لسن المراهقة ، وتم بحث علاقات الصداقة بين هؤلاء الطلاب للنظر في مدى شعبية الطلاب.ووجد الباحثون عدم وجود اختلافات كبيرة بين أولئك الذين لديهم أشقاء ، والذين كانوا بدون أشقاء . فالأشقاء لا تأثير لهم على مدى شعبية الطالب بين أقرانه. فالطفل الوحيد يتم اختياره لأصدقاء المدرسة كأقرانه الذين نشأوا مع الإخوة والأخوات.
وقال الباحثون أن القلق من أن عدم وجود أشقاء قد يؤذي مهارات الأطفال الاجتماعية أصبح أكثر أهمية في السنوات الأخيرة بسبب صغر حجم الأسر في البلدان الصناعية
وقد أوضحت دراسة عام 2004 أن الأطفال دون الأشقاء أظهرت مهارات اجتماعية أكثر فقرا في رياض الأطفال مقارنة مع أولئك الذين لديهم ما لا يقل عن أخ أو أخت.
ويعتقد الباحثون أن الأطفال يتعلمون الكثير من وجودهم مع الآخرين بين رياض الأطفال والمدارس الثانوية ، فالأطفال تتفاعل في المدرسة ويشاركون في الأنشطة والتنشئة الاجتماعية في المدرسة وخارجها، ويحصلوا على الكثير من الفرص لتطوير المهارات الاجتماعية من خلال المدرسة.
قدم البحث في الاجتماع السنوي لجمعية American Sociological Association في أتلانتا
الأحد ديسمبر 02, 2012 10:52 am من طرف lailk
» القارب العجيب
الإثنين سبتمبر 13, 2010 5:09 am من طرف nagham
» قصة فتاة تتحدى الله
الإثنين سبتمبر 13, 2010 5:06 am من طرف nagham
» طالب كلية يتحـــدى اللـــــه بأن يميته بعد ساعه
الإثنين سبتمبر 13, 2010 5:04 am من طرف nagham
» ماشطة بنت فرعون
الإثنين سبتمبر 13, 2010 5:00 am من طرف nagham